شرح درس الرضا للصف الثامن للفصل الدراسي الثاني

 



شرح درس الرضا لمادة التربية الإسلامية ديني قيمي المنهج الجديد للصف الثامن للفصل الدراسي الثاني مع حل أسئلة وأنشطة درس الرضا للصف الثامن للفصل الدراسي الثاني.



ـــ الرضا في نظرة الدراسات الحديثة حصرته في مجالات محددة :

ـــ الرضا عن الذات.

ـــ الرضا الأسري.

ـــ الرضا الاجتماعي.

ـــ الرضا الوظيفي.


ـــ رضا الله تعالى عن عباده :

ـــ أكرم مثوبة.

ـــ الغاية التي شمر إليها عباده الصالحون.

ـــ نماذج على امتثال الرضا في القرآن الكريم :

ـــ سليمان عليه السلام : طلب التوفيق للعمل الصالح الذي يرضي الله تعالى.

ـــ موسى عليه السلام : بادر الله تعالى طمعًا في رضاه.

ـــ محمد صلى الله عليه وسلم : وصف الله محمدًا وأصحابه بإحسان العمل ابتغاء رضوان الله تعالى.


ـــ بم يتحقق رضا العبد عن الله تعالى ؟

ـــ سكون القلب تحت مجرى الأحكام.

ـــ الاطمئنان إلى اختيار الله تعالى.

ـــ الثقة بتقديره من غير سخط ولا جزع.

ـــ تطيب النفس بما يصيبها ويفوتها.

ـــ ما دلالة قوله تعالى : " رضي الله عنهم ورضوا عنه " ؟

ـــ التعبير بالرضا المتبادل يرفع من شأن هؤلاء المؤمنين.

ـــ فهم يبادلون ربهم الرضا وهو ربهم الأعلى وهم عبيده المخلوقون.


ـــ الفرق بين الرضا بالله والرضا عنه :

ـــ الرضا بالله تعالى أصل الرضا عنه ، والرضا عنه ثمرة الرضا به.

ـــ الرضا عن الله تعالى يستلزم الرضا به ربًا ومدبرًا ، ثم الرضا عن كل ما أمر به وقضى وحكم.

ـــ ثمرات الرضا بالله تعالى :

ـــ التوكل على الله تعالى.

ـــ جنة الدنيا.

ـــ طمأنينة القلب وبرودته وسكونه.

ـــ الأمان من الأمراض والهموم.

ـــ البقاء في منعة وقوة.

ـــ لا تذهب نفسه حسرات.

ـــ اليقين بأنه يتحرك ضمن المشيئة الربانية.


ـــ ما العلاقة بين الرضا والصبر ؟

ـــ الرضا أعلى درجات الصبر ، فهو صبر وزيادة ، فالشعور بالألم لا يناقض الرضا.

ـــ هل الشعور بالألم يتعارض مع الرضا ؟

ـــ ليس من شرط الرضا ألا يحس بالألم والمكاره والحزن بل ألا يعترض الحكم ولا يسخط.

ـــ هل البكاء والحزن يتعارضان مع الرضا ؟

ـــ الحزن والبكاء أمر فطري جُبِل عليه الإنسان ولا يتعارض ذلك مع الرضا ، المهم عدم السخط والشك وعدم اليأس من رحمة الله تعالى.


ـــ هل الرضا يعني السلبية ؟

ـــ الرضا لا يستلزم السلبية والقعود عن العمل.

ـــ يجب على الإنسان أن يراجع نفسه وعمله.

ـــ يعرف تقصيره وخطئه.








ليست هناك تعليقات:

التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها في الموضوع

أشر إلى المصدر عند النقل. يتم التشغيل بواسطة Blogger.