شرح درس عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه للصف الثامن للفصل الدراسي الثاني

 

شرح درس عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه لمادة التربية الإسلامية ديني قيمي المنهج الجديد للصف الثامن للفصل الدراسي الثاني مع حل أسئلة وأنشطة درس عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه للصف الثامن للفصل الدراسي الثاني.

ـــ يعد عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه أنموذجًا مشرفًا لكيفية تكوين الثروة وحسن إدارته وإنفاقه للمال. وضح ذلك.

ـــ العلم والسعي والجد في مجال التجارة.

ـــ استخدم ثروته وسيلة للإسهام في الخير العام.

ـــ نجاحه لم يكن نجاح مادي بل ثروة روحية وأخلاقية.

ـــ مثالًا يحتذى به في الكرم والمسؤولية الاجتماعية.

ـــ متى أسلم عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه ؟

ـــ أسلم مبكرًا وهو أحد الثمانية السابقين إلى الإسلام.

ـــ على يد من أسلم عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه ؟

ـــ على يد أبو بكر الصديق وكان عمره 30 عامًا حينما أسلم.

ـــ ما دلالة مبادرته إلى الإسلام ؟

ـــ فطنته ورجاحة عقله.

ـــ ما موقفه من دعوة أبي بكر له ؟

ـــ لم يماطل ويكابر ، بل اتبع النور والهدى ، وسارع إلى مبايعة النبي صلى الله عليه وسلم.

ـــ بيّن هجرته في سبيل الله.

ـــ هاجر إلى الحبشة.

ـــ ثم هاجر إلى المدينة.

ـــ ترك ماله وأهله في مكة وذهب فقيرًا.

ـــ موقف أهل يثرب من المهاجرين :

ـــ لم يعدوهم دخلاء ولا لاجئين.

ـــ فتحوا قلوبهم ودورهم.

ـــ شملوهم بالرعاية.

ـــ شملوهم بالحب الأخوي.

ـــ آخى النبي بينهم وبين أهل يثرب.

ـــ آخى النبي بين عبد الرحمن بن عوف وسعد بن الربيع الأنصاري ، بيّن موقف سعد بن الربيع مع عبد الرحمن بن عوف ؟

ـــ أكرم ضيافته وعرض عليه نصف ماله.

ـــ ما هو موقف عبد الرحمن بن عوف ؟

ـــ اعتذر بلباقة وأدب ودعا له بالخير والبركة في المال والأهل وطلب أن يدله على السوق.

ـــ لماذا طلب منه أن يدله على السوق ؟

ـــ تقديرًا منه لقيمة العمل.

ـــ لأنه يريد أن يعيش بكده وتعبه وعمله ولا يكون كلًا ( عبئًا ) على أحد.

ـــ حدد صفات عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه كونه تاجرًا.

ـــ التوكل على الله تعالى.

ـــ الهمة والعزيمة والخبرة.

ـــ مزاحمة التجار.

ـــ تحري الحلال.

ـــ اجتناب الحرام والشبهات.

ـــ الصدق مع الناس.

ـــ الأمانة في التعامل.

ـــ ما النتائج التي حققها عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه خلال عمله بالتجارة ؟

ـــ ربحت تجارته.

ـــ امتلأت كفه بالمال.

ـــ صبت عليه الأرزاق وافرة جمة.

ـــ على ماذا يدل قول عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه : " لو رأيتني رفعت حجرًا فستجد عبد الرحمن بن عوف يتاجر تحته " ؟

ـــ كناية عن سعة رزقه وانتشار تجارته وبركة ماله.

ـــ عبد الرحمن بن سيد ماله لا عبده. وضح ذلك.

ـــ لم تكن نيته من التجارة جمع المال وكنزه لنفسه ، بل كان عملًا يسترزق منه ويستغني به عن الحاجة ويساعد به غيره.

ـــ عبد الرحمن بن عوف ( المال لم يكن له وحده ). وضح ذلك.

ـــ حيث كان فيه نصيب لغيره.

ـــ أوفى به رحمه ومجتمعه.

ـــ بذله في نصرة دين الله.

ـــ تجهيز جيوش المسلمين راضيًا فرحًا.

ـــ قارن بين نظرة عبد الرحمن بن عوف للمال ونظرة غيره من الزاهدين.

ـــ موقف عبد الرحمن بن عوف :

ـــ سعى للعمل والكسب الحلال.

ـــ كان سيدًا للمال.

ـــ كان المال في يده لا في قلبه.

ـــ موقف الزاهدين من المال :

ـــ يسلكون من جهلهم الحياة من غير مال.

ـــ يتركون الكسب الحلال.

ـــ يكونون كلًا ( عبئًا ) على العباد.

ـــ إن أهل المدينة جميعًا شركاء لابن عوف في ماله. وضح ذلك.

ـــ ثلث يقرضهم ، وثلث يقضي عنهم ديونهم ، وثلث يصلهم ويعطيهم.

ـــ وضح مشاركة عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه في الحياة السياسية.

ـــ كان في الصف الأول من الصحابة.

ـــ شهد المشاهد كلها مع النبي صلى الله عليه وسلم.

ـــ بقي في عهد الخلفاء الراشدين علمًا من أعلام الإسلام.

ـــ دلل على مشاركة عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه في الغزوات مع النبي صلى الله عليه وسلم ؟

ـــ شهد غزوة بدر.

ـــ كان ممن ثبت مع النبي صلى الله عليه وسلم في غزوة أحد.

ـــ من الذين تخيرهم النبي صلى الله عليه وسلم ليشهدوا على صلح الحديبية.

ـــ بقي عبد الرحمن بن عوف في عهد الخلفاء الراشدين علمًا من أعلام الإسلام. دلل على ذلك.

ـــ ولاه عمر بن الخطاب إمارة الحج في خلافته.

ـــ كان مستشار الدولة يفزعون إليه في الملمات ليحل لهم الأزمات.

ـــ كيف نقتدي بعبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه ؟

ـــ اتباع الحق عند وضوحه.

ـــ حسن التعامل مع المال.

ـــ تكوين الثروة بالجد والسعي والعمل.

ـــ البذل والعطاء في وجوه الخير.

ـــ تسخير المال في الخدمة المجتمعية.

ـــ الحرص على وحدة المسلمين ولم الشمل.

ـــ نبذ الخلاف والفرقة.

ـــ الدور الذي قام به عبدالرحمن بن عوف في اختيار خليفة للمسلمين.

ـــ استعمل حنكته وبراعته السياسية.

ـــ حرص على وحدة الأمة.

ـــ حقق مظاهر الشورى في الاختيار.

ـــ استطاع أن يجتاز هذه المحنة ويقود ركب الشورى.

ـــ تجرد من طلب المنصب.

ـــ أرسى الخلافة على من أشار به أهل الحل والعقد.