شرح درس دعوة إبراهيم عليه السلام للصف التاسع للفصل الدراسي الأول

 شرح درس دعوة إبراهيم عليه السلام لمادة التربية الإسلامية ديني منهجي للصف التاسع للفصل الدراسي الأول مع حل أسئلة وأنشطة درس دعوة إبراهيم عليه السلام للصف التاسع للفصل الدراسي الأول.

ـــ صف المجتمع الذي نشأ فيه سيدنا إبراهيم عليه السلام ؟

ـــ نشأ سيدنا إبراهيم عليه السلام في بيئة مشبعة بالوثنية من عبادة الأصنام وصنعها ، وعبادة الكواكب والنجوم.

ـــ لماذا تعد نشأة سيدنا إبراهيم عليه السلام مثالًا على الثبات والإيمان ؟

ـــ لأنه بالرغم من البيئة المشبعة بالوثنية التي نشأ فيها سيدنا إبراهيم عليه السلام إلا أنه رفض عبادة الأصنام منذ صغره ، ورآها أنها أحجار لا تنفع ولا تضر.

ـــ ما المقصود بقوله تعالى : " ولقد آتينا إبراهيم رشده من قبل وكنا به عالمين " ؟

ـــ أي أعطيناه الهداية والصلاح والتوفيق للحق ، وأنقذناه من عبادة الأصنام.

ـــ علام تدل سرعة استجابة إبراهيم عليه السلام لأمر الله تعالى " إذ قال له أسلم قال أسلمت لرب العالمين " ؟

ـــ تدل على سلامة فطرته ونقائها.

ـــ ماذا تلحظ على حوار سيدنا إبراهيم عليه السلام مع أبيه ؟

ـــ حوار كله لطف ورفق ورقة وأدب بعيدًا عن التجريح والتبكيت.

ـــ أنه لم يصرح بضلال والده ، بل طلب منه ذكر السبب الذي يدعوه إلى عبادة الأصنام.

ـــ أنه بيّن لأبيه مصدر معرفته وهو الوحي حتى يقبل منه والده.

ـــ ما دلالة نداء سيدنا إبراهيم عليه السلام لأبيه بـ " يا أبتِ " ؟

ـــ التودد إلى والده لينبهه إلى الاستماع لما سيقوله.

ـــ ما فائدة الاستفهام في حوار سيدنا إبراهيم عليه السلام والده ؟

ـــ الاستفهام استنكاري لما يفعله أبوه من عبادة الأصنام ، إذ كيف يعبد شيئًا لا يسمع ولا يبصر ولا يغني عنه شيئًا.

ـــ كيف كانت ردة فعل الأب على ابنه سيدنا إبراهيم عليه السلام ؟

ـــ كانت غليظة لدرجة أنه توعده بالضرب بالحجارة حتى الموت ، وطلب منه الابتعاد زمنًا طويلًا.

ـــ رد سيدنا إبراهيم عليه السلام على غلظة أبيه بما يقتضيه أدب النبوة. وضّح ذلك.

ـــ لم يوجه سيدنا إبراهيم غلظة والده بمثلها ، بل واجهها بكل أدب ولطف وبر ، ووعده بالاستغفار له طمعًا في هدايته.

ـــ متى توقف سيدنا إبراهيم عليه السلام عن الاستغفار لوالده ؟

ـــ حينما مات والده على الكفر.

ـــ كيف كان منهج سيدنا إبراهيم عليه السلام في الدعوة إلى الله تعالى ؟

ـــ الترغيب والترهيب.

ـــ الحوار والمناظرة.

ـــ الحكمة والموعظة الحسنة.

ـــ كيف يمكن أن تستفيد في حياتك من منهج سيدنا غبراهيم عليه السلام في الدعوة إلى الله تعالى ؟

ـــ استخدام الرفق في الحوار.

ـــ تشجيع التفكير والتأمل.

ـــ القدوة الحسنة.

ـــ الصبر والتحمل.

ـــ كيف يمكن أن تستفيد من هذه الطريقة في حياتك ؟

ـــ استخدام الرفق في الحوار : يمكن الاستفادة من أسلوب إبراهيم عليه السلام في الحوار من خلال استخدام اللطف والرفق في التعامل مع الآخرين ، سواءً في الدعوة الدينية أو في المحاورات اليومية ، عند محاورة الأشخاص الذين قد يختلفون معنا في الآراء أو المعتقدات ، ومن الأفضل استخدام أسلوب الحوار الهادئ والمدروس دون اللجوء إلى العنف أو الإهانة.

ـــ تشجيع التفكير والتأمل : كما فعل إبراهيم عليه السلام عندما استخدم أسلوب الأسئلة ، استخدام أسلوب التفكير والتأمل في أفكار الآخرين بدلًا من فرض وجهة نظر معينة عليهم يساعد في بناء حوار مستدام ويسهم في تغيير وجهات نظرهم تدريجيًا.

ـــ القدرة الحسنة : يمكن أن نكون قدوة حسنة في تصرفاتنا اليومية وسلوكنا تجاه الآخرين ، فعندما يظهر الإنسان اللطف في كلامه وأفعاله ، فإنه يسهم في بناء علاقة قائمة على الاحترام المتبادل ، مما يعزز فرص تأثيره في الآخرين إيجابيًا.

ـــ الصبر والتحمل : الاقتداء بإبراهيم عليه السلام  حيث كان صبورًا في دعوته ، رغم ما لاقاه من رفض واستهزاء. يمكننا الاستفادة من صبره في حياتنا بحيث لا نتعجل في نتائج الإصلاح أو محاولات لتغيير الآراء ، بل نتعامل مع المواقف بصبر ومرونة.